. تأمل الفقرة الأولى والثانية من النص، وحول صورة الشخص اليائس المتشائم إلى صوره شخص متفائل يعيش على أمل أن هناك قلوبا تتألم لألامه وتفرح الأفراحه متتبعا المراحل التي تعرفتها من خلال هذه المهارة . 1 على قارعة الطريق قعد الشاب مستعطيا. فتى قوي الجسم أضعفه الجوع فجلس في منعطف الشارع مادا يديه نحو العابرين متسولا مستغيثا بالمحسنین مرددا آیا ت انکساره ، شاکیا آلام جوعه. ه - خيم الليل وقد يبست شفاه، وكل لسانه ولم تزل يده فارغة مثل جوفه فقام إذا وذهب إلى خارج المدينة وجلس بين الأشجار وبكى بكاء مرا . ثم رفع نحو السماء عينين يخشاهما الدمع وقال والجوع يلقنه يارب قد ذهبت إلى الموسر أطلب عملا ، فطردت لرثاثة تيابي، وطرقت باب المدرسة ، فمنعت لفراغ يدي، ورمت الاستخدام ولو بكفاف يومي فبعدت لسوء طالعي ، و أخيرا سعيت متسولا فرآنی عبادك يارب وقالوا هذا قوي نشيط والإحسان يجوز علی ابن الثواني والكسل، قد ولدتني أمي بإرادتك يارب وأنا كائن الآن بكيانك ، فلماذا يمنع الناس الخبز عني. ​

Répondre :

D'autres questions